14 ديسمبر، 2014

وداعا غير مأسوفا عليكم !!!!


عندما كنت أخالط الارهابيين وانا اعلم فكرهم منذ نعومة اظافرى وعايشتهم معايشة كامله لا لبس فيها رغم مقتى لافكارهم وبعد مروقهم وخروجهم عن المعقول والمنطقى بل ،وبعد اتهام من لم يتبعم صراحة بالردة والكفر وهو كانوا يحملونهم لمخالفيهم وانا بينهم دون اظهاره للعلن.
 لقد تاصلت فى داخلهم مجموعة من   الافكار بنوا واسسوا عليها سوء صنيعهم وفكرهم وتضليلهم  ،اقول لهم كما قلت منذ عامين او اكثر وداعا  غير ماسوف عليكم ،ولكن منذ يومين قابلت صديقا وسالنى لماذا تركتهم وهل لايشق فى نفسك العشره والعيش والملح ؟ 
 فقلت له عندما تضع فهمهم للدين فى كفة والدين فالمنطق والعقل يحتم على مثلى ان يختار الدين، وليس فهمهم للدين !وثانيا لو ضعنا مصر فى كفة وأعمالهم البغيضه والغيل والحقد والكراهييه التى تكاد تنفجر ضلوعهم من شدتها لتدمر كل شىء فى مصر ،كان ولابد ان اختار مصر واختار بلدا نتعبد بقراءة اسمه ،فلا الدين ولا الوطنيه تسمح لى حتى بمجرد ان القى عليهم السلام بل اقول لهم وداعا فالصرم القديمه الباليه يمكن اصلاحها ولكن او تغييرها سوى بمنطق الخوف الذى لايجدى فى ادخالهم فى مرحلة الكمون لانتهاز فرصة اخرى للقفز فى المشهد من جديد حقاوصدقا عقولهم لايمكن علاجها 
ولكن لماذا كل هذا الشقاق ؟ هكذا سالنى صديقا احبه ؟؟ فقلت له لانك لاتدرى الاسس والملامح التى يبنى هؤلاء عليها كل تفكيرهم 
  فقال ماهى ؟ فقلت له 
 اولا التشدد والمغالاه  هى اصل كل شرورهم وهى بالطبع تقوم عل اقصاء الاخر انطلاقا من الولاء والبراء الذى يتم تطويره من عند شيخهم بن تيميه حتى امير المؤمنين بن لادن وانتهاءا بالبغدادى وان تملصوا من الاثنين عندما تشتد قبضة الامن ،او يكون حديثهم خارج الجماعه  باللين والرقه عندما يستميل الضعفاء او الفقراء او الجهله مقدما لهم المال او الصدقه بديلا لدوله وضعتهم مكانها   
وثانيا كل خطابهم اقصائى  وبه محاصصه والنقاش معهم هراء وجهل لانهم ليسوا فى نفاش او حوارا عقليا بل  فى ساحة نزال ولابد ان يكون منتصرا لانه فى غزوه دفاعا عن الله ، وانه لابد ان ينتصر وبالقاضيهفهم لايعرفون الاختلاف بل الخلاف !! وان لم ينتصر عليك فهذا يعود لان سيادتك ببساطه مغيب او تائه  وفقهاء واعلام السلطه شوهك وهو فى النهايه هو حزين عليك لانك سوف تحشر مع من تحبهم وتدافع عنهم

 وثالثا  ماهو واقع اليوم منهم ان فشل فى كل ذلك فهو يتجه بعد التكفير الى العنف والقتل فهو يتخلص من المرتدين وفى نفس الوقت يخلى طريقه للفوز بمقعد الحكم بما انزل الله ومقعدا فى الجنه هو ضامنه وكأن 
النبى نسى ان يذكره فى العشره المبشرين بالجنه
رابعا واخيرا 
كل النصوص التى يتخذها مبررا للعنف والصدام والقتل والحرق وسياسة الرصاص هى نصوصا  ماضويه تاريخيه سواء فى القران او نصوصا تاريخيه فى السنه القوليه تاصلت على يد اتباع الامراء والخلفاء وحللت لهم قتل بعضعم  والبعص لتكوين الخلافه الاسلاميه المزعومه 
لذلك اقول لهم وداعا غير مأسوفا عليكم   

فكرا مضلالا ودولة غائبه !!!!!


      لقد أن الأوان ان نقف مع أنفسنا ووطننا وقفة جادة،تحميهم من التخاصم، والتناحر، والتشيع ،والمذهبية، والطائفية باسم الإسلام ،لانه لو انفق أعداء الاسلام وأعداء مصر مافى الارض جميعا ليزرعوا الفتن والبغضاء والشحناء بين أهل الدين الواحد والوطن الواحد ،مافعلوا بنا مثلما فعل ويفعل بنا الذين البسوا أنفسهم رداء القدسية ، والألوهيه موهمين البشر ان فهمهم للإسلام هو صحيحة ولا معقب بعد فقههم وفهمهم  التاريخي لنصوص الإسلام .
      لقد جعلت كل جماعة لها مرجعية تاريخيه تؤصل لثقافة التمييز ،والتخاصم والحض على الكراهية ، ليس فقط بين أبناء الوطن الواحد بكافة ديانتهم ، بل صارت جريمة الكراهية والبغضاء بين أبناء الدين الواحد وحتى بين أفراد المذهب الواحد .
     فلم يعد مقبولا أن يكون ترك دائرة الجماعة ومشايخها هو تركا للدين وانصرافا عنه ، ولم يعد مقبولا إن الاندماج داخل الجماعة هو أحياءا للدين ولم نعد نقبل أن تحل الشريعة كمشروعا سياسيا لجماعات الذبح والقتل ،محل العقيده والايمان بالله لتمكينهم سياسيا من اقتياد الشعوب وتمزيقها وهدم الاوطان  .
  مالحل اذن فى هذه الظاهرة التي تجذرت فى أعماق الفهم المغلوط لديننا الحنيف منذ أحداث الفتنه الكبرى ؟
      لقد حان الوقت لنفهم جميعا ان الإسلام الذى تتحدث عنه الجماعات والفرق والمذاهب ومشايخهم ومموليهم والسائرون فى ركابهم ،ليس هو صحيح النص القرأنى وانما ما يدعونه ليس إلا  الفهم التاريخى لتراث دينى توارثته تلك الجماعة عمن يسمونه شيخ الاسلام والذى يتضح كل يوم انه( شبح) أو بلطجى الاسلام ،  نعم انه فقها أحمق يحمل هدما للامه فى معتقدها وهدما للدوله فى مدنيتها وحداثتها  ،انه فقها بعيضا  يتماشى مع الافتاء لملوكهم وسلاطينهم وقتالهم وحروبهم المتاصل فى بيئته البدوبه وفى عصرهم ومتطلباته وضروراته التى نبعت من فكرتهم عن التمكين بحد\ السيف زاعمين ان النبى الذى ارسله الله رحمة للعالمين أتى لنا بالذبح والقتل والحرق والدماء فحين انه حرم النفس كلها لم يقرث بين نفسا مؤمنه وأخرى كافرو .ذلك الفكر لايخلوا من التعصب والمحاصصه لحساب فرق وشيع ومذاهب كلا منها أرادت سيادة فهمها ومذهبها فى فترة زمنيه ما،  ولا يمكن ان يكون هو الاساس الذى لابد ان نتبعه اليوم أو الذى ينبغي ان يتبعه القادمون بعدنا بعد مئات القرون القادمة شاء الله ما شاء ان تكون هناك حياة على الارض بدين الله الخاتم . لأنه لا يمكن ان يكون ما يفعله دواعش اليوم هو سندا لسلف صالح أت بعد مئات القرون مستقبليا ،   كما نتحدث عن سلف صالح منذ مئات القرون استباحوا دماء بعضهم البعض وقتلوا من أصحاب الرسول حتى من بشرهم النبي بالجنة !!
     إذا كان ولابد من تفعيل فقه القرآن وصحيح السنة الذى لا يتعارض مع صحيح القران والإسلام بمفهوم التوحيد الشامل ،على الدوله المصريه ان تغير من مناهج البحث والتفكير وتعطى مساحات أوسع لنقد الفكر الهدام وتفنيده وليس مجرد مهاجمته وسبه وتسفيهه كما نرى اليوم ،وفى نفس الوقت لابد من تغيير مناهج التربيه الدينيه واللغه العربيه ومناهج الازهر هذا اذا اردنا ان نبقى على ثنائية التعليم البغيضه التى ساهمت فى نشر التكفير.ولابد من إحلال كتب وفكر التنويريين الأوائل الذين تم طمس كتبهم وأفكارهم  بل ظللنا لعفود طويله نستمع لفتاوى قتل وتكفير علماءنا ومفكرينا التنويريين ذلك ان كل مجدقة بدعة والمحدثه فى فهمهم هى ما يتعارض مع فكرهم ،  بل ساعدت الدولة الجماعات فى تكفيرالعلماء الحقيقين  وإقصاءهم من المجتمع ووقفت فى طريقهم ، مجاملة لمن حللوا لمبارك والسادات بقاءهم فى الحكم وحرموا الخروج عليهم مقابل إضفاء شرعيه مقدسه على المحمدين .
    إذا اتخذت الدوله خطوات امنيه جادة وحقيقيه ضد هؤلاء المتامرين على الدين والوطن ،ولم تسمح بعودتهم للمشهد كما أعادهم السادات للحياه وفى نفس الوقت غيرت الكثير  فى مجال التعليم والثقافه والاعلام  ونشر قيم الفن الأصيل وتشجيعه واعطاء مساحة أكبر للحريات المنضبطة والمسئولة  بما يتفق مع مصريتنا وليس نقلا للعلمانيه الشاملة او الليبرالية المتطرفة واستعادت ألدوله دورها فى أداء واجبها تجاه مواطنيها مستعينة بنشر العدالة الاجتماعيه ، قاطعة الطريق على تلك الجماعات التى تستغل بل وتتاجر بفقر ومرض المصريين لاستمالتهم والعبث بمشاعرهم حتى لايشعرون ماذا يفعل هؤلاء الماضويون ؟ ساعتها ربما نكون قد انجزنا نصف الطريق تجاه التنوير والحداثة على يكمل المصريون باقي طريقهم نحو حياة تليق بمكانتهم تحت الشمس .
  عصام يونس - السنبلاوين  -14/12/2014       

26 نوفمبر، 2014

كيف نجعل المدرسة محببة للتلاميذ ؟.


مع ازدياد مؤسسات التعليم والتوسع فيها ظهرت مشكلات تربوية في الميدان لعل من أبرزها قلة دافعية التلاميذ للمدرسة و إن شئت فقل عزوف التلاميذ عن المدرسة, ولا شك أن العمل على زيادة دافعية التلاميذ للمدرسة يعتبر هاجساً ملحاً للتربويين في ظل عدم الرغبة المتزايدة من التلاميذ للمدرسة والذي انتج معه سلوكيات خطيرة مثل كثرة الغياب والتأخر الدراسي وعزوف التلاميذ بشكل كلي عن المدرسة لذا فإننا في هذا البحث سنتناول مشكلة كيف نجعل المدرسة محببة للتلاميذ ؟
حتى تتضح لنا أبعاد المشكلة والعوامل المؤثرة فيها, ومن ثم نستطيع تقديم بعض الحلول لهذه المشكلة من خلال ما قدمه الباحثون ومن خلال التجربة الميدانية أثناء التعامل مع هذه المشكلة والتي قد تسهم في زيادة دافعية التلاميذ للمدرسة .
ـ التعريف بالمشكلة : 
مع بداية كل عام تبدأ الخطوة الأولى إلى المدرسة والأمة تعلق أمالها في هؤلاء التلاميذ فهم ذخيرة الأمة .. فمنهم من يكون طبيباً ومنهم من يكون مهندساً ومنهم من يكون معلماً ومنهم من يواصل مشواره التعليمي للدراسات العليا .. ألا أن هذه المسيرة لا تلبث أن تتوقف أو تسير ببطء حتى يرتد هؤلاء الفتية إلى الوراء خارجين من المدرسة إلى غير رجعة فما هو السبب وراء ذلك ؟
لعل عدم التكيف مع المدرسة هو السبب وراء ذلك نتيجة لعدم توافق المناهج وطرق التدريس والتعليمات لقدراتهم وميولهم وعادة ما يفضل الأطفال البقاء خارج المدرسة إذا لم تلبي المدرسة حاجاتهم النفسية وتؤدي إلى إشباعها ويعرف عزوف التلاميذ عن المدرسة على أنه تكرار عدم مداومة التلاميذ وعدم ومواظبتهم على الحضور إلى المدرسة في بعض الأيام وقت الدوام الرسمي بحيث تصل نسبة الغياب إلى 20 % في الفصل الواحد وبهذا تتحول إلى مشكلة تربوية واجتماعية واقتصادية تثير قلق الوالدين والمجتمع والمدرسة ولا تكمن المشكلة في عدم الرغبة مع الانتظام ولكن المشكلة هي في عدم الرغبة والعزوف عن الدراسة نهائياً وهذا يمثل عين المشكلة التي لا شك لها أسباب متعددة .
ـ أهمية دراسة المشكلة : 
لقد خلق الله الإنسان وصوره في أحسن تصوير وكرمه ليكون خليفته في الأرض قال تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً ) (الإسراء : اية 70) .
قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ ) (البقرة :اية 30) .
وهذه الخلافة لا تتحقق إلا بالتعلم والمعرفة وقد أنزل الله جل جلاله فيما انزل من الوحي المقدس الأمر بالتعلم قال تعالى : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْأِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ ) (العلق) .
فالتعلم والمعرفة ساعدت الشعوب والأمم على التقدم والتطور إلى الأحسن والأفضل دائماً . والطالب عندما دخل المدرسة هو أمل المستقبل و أمل الأمة في أن يصل بها إلى بر الأمان والاطمئنان, ومن هنا نعلم أهمية التعليم بالنسبة للفرد وكون الطالب يكره المدرسة فهذه كارثة من الكوارث التعليمية .. حيث أن هذه الكراهية تؤثر على نفسه أولاً ثم على عائلته و على مجتمعه وبيئته ودولته وأمته .
ونظراً لأهمية موضوع كراهية التلميذ للمدرسة فسوف نقدم هذا الموضوع حتى نعلم إلى أي مدى يؤثر هذا الكره على تحصيل الطالب وعلى رغبته في مواصلة تعليمه, ونضع له طرق العلاج الصحيحة . 
ـ أعراض المشكلة :
إن كراهية التلميذ للمدرسة تظهر جلياً من خلال الملاحظات الآتية :
1ـ كثرة الغياب سواءً كان متتابعاً أو متفرقاً ويصبح مشكلة إذا تجاوز الطالب نسبة 20 % من أيام الفصل الدراسي .
2ـ تذمر التلاميذ من المدرسة وعدم رضاهم عن الجو المدرسي .
3ـ الرسوب المتكرر خصوصاً إذا لم يكن الطالب يعاني من عاهة تعيقه عن التحصيل العلمي .
4ـ عدم الاهتمام بالواجبات المنزلية .
5ـ عدم المشاركة الجادة في الأنشطة المدرسية .
6ـ عدم الشعور بالانتماء لهذه المؤسسة .
7ـ عدم تقبل الطالب للمادة الدراسية أو عدم تقبله للمعلم .
ـ أسباب المشكلة :
1ـ استخدام العقوبة الجسدية ( الضرب ) ضد الطالب مما يسبب له النفور من المدرسة .
2ـ صعوبة بعض المقررات الدراسية وعدم سلاستها .
3ـ الكسل واللامبالاة من قبل بعض المعلمين .
4ـ شعور التلميذ بالخجل والخوف و القلق .
5ـ عدم وجود الأنشطة المتنوعة و المناسبة التي تجذب التلميذ إلى المدرسة وتحببه فيها .
6ـ عدم وجود حوافز تشجيعية للطلاب .
7ـ عدم مراعات الفروق الفردية من قبل المعلم في عملية التعلم .
8ـ اختيار الصحبة السيئة والرفاق المنحرفين .
9ـ عدم مراعات ميول التلاميذ وقدراتهم على التعلم .
10ـ ضعف ثقة التلميذ بنفسه .
11ـ كثرة الواجبات المدرسية وصعوبتها .
12ـ تعرض التلميذ للنقد والتوبيخ باستمرار .
13ـ شعور التلميذ باليأس والفشل والإخفاق في الاختبارات .
14ـ الكسل واللامبالاة من قبل التلميذ .
15ـ انشغال التلميذ ببعض مسئوليات أسرته .
16ـ عدم توفر الخدمات الإرشادية الجيدة في المدرسة .
17ـ جهل التلميذ بطرق الاستذكار السليم لمختلف المواد .
18ـ عدم توفر الجو الأسري المناسب للمذاكرة .
19ـ صعوبة أسئلة الاختبارات .
20ـ الضغط على التلميذ في المذاكرة من قبل الأسرة .
21ـ وجود عيوب خلقية أو عيوب في النطق والكلام عند التلميذ مما تجعله موضع السخرية من قبل التلاميذ .
22ـ قيام الطالب بالتدخين مما يدفعه إلى التغيب عن المدرسة لتعاطي التدخين .
23ـ أخطاء الوالدين في التنشئة كالتدليل الزائد أو الإهمال المفرط .
24ـ انعدام الصلة بين البيت والمدرسة .
ـ دور المعلم في المشكلة :
هناك فواصل عميقة بين المعلم وتلاميذه بوسائل قائمة على السلطة المباشرة والقسوة من قبل المعلم وتكاد تنعدم العلاقة المطلوب إيجادها وهناك معوقات تقف أمام هذه العلاقة منها :
1ـ اقتصار المعلم على تقديم المعلومات .
2ـ العلاقة الفوقية من قبل المعلم .
3ـ صرامة المعلم وقسوته على تلاميذه .
4ـ عدم عدل المعلم بين تلاميذه .
5ـ سخرية المعلم من تلاميذه .
6ـ جمود العلاقة بين المعلم وتلاميذه وتواضعه لهم .
ـ علاج المشكلة : - 
هناك وسائل عديدة يمكن من خلالها علاج تلك المشكلة والوصول بالتلميذ إلى مستوى أفضل وتشجيعه على حب المدرسة والدراسة ومن هذه الوسائل : 
1ـ توزيع المناهج الدراسية على شهور السنة جميعاً ليشعر الطالب بحاجة للذهاب إلى المدرسة حتى آخر يوم في العام .
2ـ تنظيم العمل المدرسي في نهاية العام الدراسي بما يكفل جديته وبما يكفل المراجعة المثمرة للمقررات الدراسية . 
3ـ استمرار المرافق المدرسية والمعامل والمكتبة ومكتبات الفصول في أداء خدمتها وكذلك استمرار الخدمات الاجتماعية التي تقدم للطلاب حتى آخر يوم من العام الدراسي .
4ـ أخذ التلاميذ بالاستذكار المنظم من بداية العام الدراسي عن طريق إعطاء واجبات مدرسية مناسبة تربطهم بالاستذكار .
5ـ يجب أن تهتم المدرسة بحصر الغياب يومياً وإشعار أولياء الأمور بحالات الغياب أولاً بأول مع استدعائهم للمدرسة للاشتراك في بحث حالات الغياب وكراهية التلميذ للمدرسة .
6ـ حسن معاملة المعلم للتلاميذ وعدم القسوة عليهم .
7ـ منع الضرب من قبل المعلمين والإداريين لكيلا يكون سبباً في كراهية التلميذ للمدرسة .
8ـ توثيق التعاون بين البيت والمدرسة لمعالجة أسباب كراهية الطالب للمدرسة ومناقشة ذلك عن طريق مجالس الآباء والتي نأمل أن تلقى مزيداً من الاهتمام في مدارسنا في المملكة العربية السعودية .
9ـ تزويد كل مدرسة بمرشد طلابي لمعالجة حالات كراهية التلميذ للمدرسة .
10ـ الإقلال من الواجبات المدرسية .
11ـ إشراك جميع التلاميذ في الأنشطة داخل المدرسة .
12ـ إدخال برامج التعليم بالترفيه عن طريق الوسائل الحديثة .
13ـ الإكثار من البرامج الترويحية الرياضية .
14ـ إحياء روح التنافس بين التلاميذ من خلال المسابقات وتقديم الجوائز والحوافز المادية .
15ـ الإشادة بالمتميزين في إذاعة المدرسة .
16ـ إعداد برنامج لنشاط الرحلات والزيارات للمؤسسات الحكومية والمعالم الأثرية .
17ـ إتاحة الفرصة لجميع التلاميذ وإعطائهم الثقة في أنفسهم للقيام بأدوار قيادية داخل المدرسة .
18ـ استشعار روح الأبوة من قبل المعلم ليشعر التلاميذ بالأمن وعدم الخوف .
19ـ عدم تجريح كرامة التلاميذ والتشهير بمخالفاتهم .
ـ عوامل مساعدة في التغلب على الملل والسآمة داخل الفصل :
1ـ التنويع في طرائق التدريس .
2ـ استخدام الوسائل المتنوعة .
3ـ إثارة المدرس بالحوار و النقاش .
4ـ إجراء المسابقات الخفيفة داخل الفصل .
5ـ التشجيع والثناء داخل الفصل .
6ـ الخروج عن الدرس قليلاً بقصة مناسبة للتلاميذ .
7ـ تحريك التلاميذ بالأناشيد التي يميلون إليها . 
8ـ عدم مبالغة المعلم في إصدار الأوامر .
9ـ زرع الثقة في التلاميذ وتقبل آرائهم ومناقشاتهم .
10ـ تمثيل بعض النصوص داخل الفصل .
11ـ تغير مكان الدرس ( الفصل ) , فإذا كان هناك مكان مناسب للدرس في المكتبة مثلاً أو المصلى أو الساحة فلماذا يكون الدرس في الفصل دائماً .
ـ توصيات لجعل المدرسة محببة للطلاب :
1ـ مساعدة الطالب على تكوين اتجاه نفسي إيجابي نحو المدرسة وإكسابه خبرة سارة تغرس حب المدرسة في نفسه .
2ـ العمل على تيسير توافق الطالب مع عناصر مجتمعه الجديد من طلاب ومعلمين وإداريين وعمال , وتأمين التكيف التدريجي المطلوب مع أنظمة وأدوات ومبنى المدرسة .
3ـ عمل برنامج تعريفي يوثق العلاقة بين الطلاب ومعلميهم , ويتم تعريفهم على المناهج الدراسية الجديدة وكذلك التعرف على أنظمة المدرسة ومرافقها وأنشطتها المختلفة مما يكون له الأثر الأكبر في نفوس التلاميذ وجعلهم يشتاقون للمدرسة .
4ـ يمكن أن نجعل المدرسة محببة للطلاب عن طريق ممارسة بعض الأنشطة التي يرغبونها .
5ـ تعاون المعلم مع تلاميذه ومعاملتهم بأدب ولطف ولين ومحبة تجعل التلاميذ يشتاقون للمدرسة .
6ـ تنمية شعور الطالب بمكانته ودوره في المدرسة .
7ـ تنمية روح التعاون بين التلاميذ وجميع العاملين بالمدرسة في جو تسوده المحبة والمودة .
8ـ البعد عن استخدام أسلوب العقاب البدني مع التلاميذ والذي من شأنه توليد الكراهية للمدرسة من قبل الطلاب .
9ـ الابتعاد عن أسلوب التوبيخ والتقريع واللجوء الى استخدام الأساليب التربوية التي تحبب التلميذ للمدرسة .
10ـ تهيئة الجو المناسب والمكان المناسب للتلاميذ ومعاملتهم المعاملة الطيبة .
11ـ توجيه التلاميذ بأهمية دور المدرسة في حياتهم الدينية والدنيوية ومالها من مردود إيجابي يعود على الفرد وبالتالي مجتمعه .
12ـ تهيئة الأطفال نفسياً من قبل الأسرة قبل التحاقهم بالمدرسة .
13ـ حث المعلمين على التعامل الحسن مع الطلاب والابتعاد عن الأساليب غير المحببة .
14ـ تعويد الأطفال من صغرهم لرؤية المدارس عن بعد وشراء حاجات مدرسية لهم .
15ـ القيام ببعض الأنشطة المدرسية كالرحلات والعمل على بث روح التعاون بين الطلاب .
16ـ توجيه الأسرة و أولياء الأمور للتحدث بإيجابية عن المدرسة لتكوين خبرة جيدة لدى الصغار .
17ـ تقديم الجوائز والحوافز المادية للطلاب المتميزين .
18ـ تفعيل الأسبوع التمهيدي بصورة جيدة لتحبيب الطفل في المدرسة .
ـ الحلول والمقترحات من قبل الباحثين :
إن جعل المدرسة محببة في نفوس الطلاب أمراً غاية في الأهمية نظراً لما يمثله من دور مهم في التقليل من تسرب الطلاب من المدارس , وفيما يلي نورد جملة من الحلول والمقترحات التي يمكن أن تؤدي دوراً مهماً في حل هذه المشكلة ومن ذلك :
1ـ تحسين صورة المدرسة أمام الطلاب وذلك عن طريق احترام العلم والمعلمين وتقدير قيمة العلم والمعلمين ورفع شأن المعلم دائماً ليكون صورة مشرقة ومحببة لدى الطلاب ومثلاً يحتذى به وقدوة يتمنى الطالب أن يسير على نهجها , وذلك يتحقق حينما يرى الطالب الأقران وغيرهم يقدرون العلم والعلماء .
2ـ تحسين صورة المعلمين في وسائل الإعلام حيث ان الأمر الذي أصبح لا مفر منه هو تأثير وسائل الإعلام اليومية على الأبناء , وقد دأبت وسائل الإعلام في فترتها الماضية على الاستخفاف بقيمة المعلم ووضعه في إطار يقلل من قيمته ودوره , ولكي نحبب الطلاب في المدرسة لا بد من تهيئة مناسبة لقدر المعلم و التذكير باستمرار لأهمية دوره في تنوير العقول ومحو ظلام الجهل .
3ـ الاهتمام بالفروق الفردية في الدراسة وهي من أبرز المشكلات التي تواجه الطالب في الدراسة حيث نرى في أحيان كثيرة دراسة الطلاب لمقررات دراسية لا تتفق مع ميولهم ورغباتهم فتكون من أوائل أسباب كراهية المدرسة وقد تكون بعض المواد الدراسية سبباً في ترك المدرسة نهائياً كما يحدث في بعض الحالات , لذا جدير بالقائمين على عملية التعليم مراعاة تلك الفروق الفردية التي تتيح فرصة طيبة للإبداع يتحقق من خلالها النهوض بالأمة من كراهية الطلاب للتعليم والنفور منه .
4ـ الإعداد التربوي والنفسي للمعلمين و هو أخطر دور في العملية التعليمية , إذ أن المعلم يظل مع الطلاب أطول وقت ممكن ويتأثر الطلاب كثيراً بالمعلم الذي يجيد التعامل معهم وهو في ذلك لا بد أن يكون مدرباً ومعداً للتعامل مع الطلاب تربوياً ونفسياً و يجيد التعامل مع الطالب الجيد والمتوسط والضعيف , يرضي طموح الطالب المتفوق ويعالج ضعف الطالب المقصر بصورة محببة دون خدش لحيائه , وينهض بالطالب المتوسط ويأخذ بيده إلى طريق الإجادة .
5ـ الاهتمام بالأنشطة التربوية وهي الممارسات التي يمارسها الطلاب خارج نطاق الفصل , وتعتبر لها أهمية كبرى في الترويح عن الطلاب وإشباع هواياتهم وميولهم حيث يتم فيها توزيع الطلاب على الأنشطة كل بحسب ميوله واتجاهاته حتى يزيد إقباله على المدرسة ويستثمر ما لديه من مواهب مفضلة .
6ـ توثيق الصلة بين البيت والمدرسة حتى يتعرف المعلم على ظروف طلابه وعوامل تشكيلهم حتى يستطيع تفسير سلوكه وفهم دوافعه .
7ـ أن يكون هناك ثواب قبل العقاب ذلك أن العقاب البدني والنفسي من شأنه أن يهدم الأهداف التربوية التي تسعى المدرسة إلى تحقيقها فضلاً عن أنه قد يكون سبباً في انحراف الطلاب وتركهم و تسربهم من المدرسة .

31 أكتوبر، 2014

لاعودة لبرلمان مبارك او مرسى للاسباب التاليه


لايمكن ان ننكر ان الانتخابات النيابيه فى مصر تأخرت بشكل يسىء لخريطة الطريق، ولكن تسرع لجنة الخمسين فى صياغة المادة الخاصة بالانتخابات ووضع نصوص تفصيليه لكوته هى احد عيوب الدستور ! ولكن ربما لان الوضع لم يكن يحتمل التأجيل والاختلاف إبان وضع الدستور فى ظرف عصيب كانت تمر به مصر جعل عمرو موسى يقدم لنا ماهو ممكن وليس ماهو امثل او افضل !!

فهل تاخير الانتخابات هو تخوفا من عودة الاخوان او الوطنى للسيطره على البرلمان القادم ؟ او عودة المال السياسى للعب دورا فى البرلمان القادم ؟ نعم هو تخوف مشروع لدى الكثيريين ، ولكن أرى ان كثيرا من هذه التخوفات بلا مبرر بل ليست فى محلها عندما نقرا الواقع ،ونتنبأ بالمستقبل فى ضوء ثلاث سنوات ماضيه وقاسيه للجميع . 

التخوف ناتج عن تناولا سطحيا وعدم قراءة الواقع جيدا ،رغم ان بعض التخوفات فى محلها ، إلا أننى ارى انه هذا اوذاك ممن نخافهم لم ولن يحصلوا سوى بين عشرة الى عشرين بالمائه على الاكثر !!!! وان زادت النسبه فإن المترشحين ممن يخشى المصريون عودتهم سيخسرون كثيرا لانهم اكثر خطأ فى فهم الواقع ممن سوف ينتخبوهم او ممن يتخوفون من عودتهم وذلك لأسباب عديده. 

اولها ان الدستور الجديد والإطار القانونى الذى سيحكم حركة العضو البرلمانى إختلف عن دستور 71 تماما ودستور الاخوان، فالمميزات والحصانات والبدلات والشقق والاراضى والوظائف التى نالها اعضاء الوطنى فى الماضى لم تعد هى نفسها فى الدستور الحالى ومن سيحاول الحصول عليها ممن يريدون الترشح على نفس الاطماع ربما تكون نهاية فى القفص مع مرسى ومبارك .

وثانيها إجراءات العمليه الانتخابيه التى كانت قائمه قبل ثورة يناير لم تعد هى نفسها اليوم من ناحية الاشراف القضائى على الصناديق واستحالة التزوير داخل اللجان لاعضاء الحزب الوطنى او عدم النزاهه ابان حكم الاخوان (الرشى الانتخابيه للفقراء ) لم يعد هناك انتخابات ببطاقه انتخاب يتحكم فيها اعضاء الوطنى وكذلك لم يعد الزيت والسكر والبطاطس لاعبا اساسيا فى التصويت وان حدثت فحزب النور صار منبوذا ولن تفلح طريقتهم فى جذب اصوات .

وثالثا وهو الاهم ان الوعى الجمعى للشعب المصرى بدأ ينمو بدرجه يمكن ان نعول عليها فى حسن الاختيار ورفض القديم بشقيه الفاسد والتكفيرى فلم ولن يقبل 80 بالمائه من المصريين من يفسد حياتهم بقدر رفضهم لمن يكفرهم وان اضطر 20 بالمائه للمجاملات فى نطاق العائلات او المال السياسى .

ورابعها الانجازات التى حققها السيسى فى مجال استعادة الدوله لدورها من الامن وواستعادة مصر لدورها السياسى واستقلالية قرارها الخارجى وكذلك مشروعات التنميه وافاق التفاؤول وحب كثيرا من الشعب للرئيس السيسى سيكون عاملا فارقا فى اختيار المصريون لنواب يدعمون الرئيس ولا يكونوا حجر عثره فى طريق المشروعات القوميه الكبيره .

وخامسها اننا لابد وان نترك الشعب يقرر ويختار ويجرب ويتعلم لان الديمقراطيه والحرية لاتهبط من السماء بوحى او سيكون استيعابها بين يوما وليله ، فلنترك الشعب يختار ويقرر وهو سيرى النتيجه ، ولو رأى انحرافا او خلالا فى البرلمان سيكون له كلمته العليا فى حل هذا البرلمان ، بنفس القدر الذى سيكون مع الرئيس ان كان لدينا برلمانا ناجحا .

وسادسها ان الشعب اليوم يريد برلمانا أحد مهامه هو دحر الارهاب ومساندة الدوله فى حرب الوجود التى تمارسها قوى الخارج وهنا سيختار من الوطنيين من يعمل لصالح الدوله بأكملها ولن يسعى اليوم (للعضو أبو شنطه )بل عضوا فى اسوان يعمل ويخدم من فى الاسكندريه ومطروح .

واخيرا ان الحرية والديمقراطيه او الليبراليه الدستوريه وتحقيق الثوره فى المجال الاجتماعى كى تصل لكل فئات الشعب هو هدفا لابد ان نصل له عن طريق المحاوله والخطأ والشعب المصرى اثبت خلال ثلاث سنوات انه ثار ضد نظام مبارك فآزاحة فى يناير واستكمل ازاحة بقابا مبارك فى يونيو وسيزيح بقايا الاحزاب النهبويه الفاشله فى البرلمان القادم ان شاء الله. 

لنسرع فى استكمال خارطة الطريق لكى نوثق مسارنا الديمقراطى جيدا ونقضى على الارهابيين وقبل المؤتمر الاقتصادى، ولكى تكتمل المنظومه بانتخابات محليات تحاسب المسئولين ولنترك الشعب الذى اثبت انه اكثر وعيا من اصحاب الياقات البيضاء ومن النخبويين .

وفى النهاية لابد ان نعلم جميعا ان عدم اجراء هذه الانتخابات وافشالها رصد به اعضاء مصر مليارات الدولارات سواء لعدم اجراءه او لترويض الاعضاء ولكنهم امام قوة الدوله المصريه ووعى الشعب المصري سيفشلون .

السنبلاوين / عصام يونس 31 / 10 / 2014 

26 أكتوبر، 2014

أجمل أربعين مثل في العالم


إذا لم تكن تعلم أين تذهب ، فكل الطرق تؤدى الى هناك
** ** ** **
يوجد دائماً من هو أشقى منك ، فابتسم
** ** ** **
يظل الرجل طفلاً حتى تموت أمه ، فإذا ماتت شاخ فجأة
** ** ** **
عندما تحب عدوك يحس بتفاهته
** ** ** **
إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة
** ** ** **
الكلام اللين يغلب الحق البين
** ** ** **
كلنا كالقمر .. له جانب مظلم
** ** ** **
لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره
** ** ** **
العين التي لا تبكي لا تبصر في الواقع شيئاً
** ** ** **
المهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز
** ** ** **
لا خير في يمنى بغير يسار
** ** ** **
الجزع عند المصيبة ، مصيبة أخرى
** ** ** **
الابتسامة كلمة معروفه من غير حروف
** ** ** **
اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك ، كما يحبونك عندما تتسلمه
** ** ** **
لا تطعن في ذوق زوجتك ، فقد اختارتك أولا
** ** ** **
لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
** ** ** **
تصادق مع الذئاب ... على أن يكون فأسك مستعداً
** ** ** **
ذوو النفوس الدنيئة يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
** ** ** **
إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب
** ** ** **
كن صديقاً ، ولا تطمع أن يكون لك صديق
** ** ** **
إن بعض القول فن .. فاجعل الإصغاء فناً
** ** ** **
الذي يولد وهو يزحف ، لا يستطيع أن يطير
** ** ** **
اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة
** ** ** **
نحن نحب الماضي لأنه ذهب ، ولو عاد لكرهناه
** ** ** **
من علت همته طال همه
** ** ** **
من العظماء من يشعر المرء فى حضرته أنه صغير ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
** ** ** **
من يطارد عصفورين يفقدهما معاً
** ** ** **
المرأة هي نصف المجتمع ، وهي التي تلد و تربي النصف الآخر
** ** ** **
لكل كلمة أذن ، ولعل أذنك ليست لكلماتي ، فلا تتهمني بالغموض
** ** ** **
كلما ارتفع الإنسان تكاثفت حوله الغيوم والمحن
** ** ** **
لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
** ** ** **
الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
** ** ** **
قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل واحد منها وهو .. الفرار
** ** ** **
شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك
** ** ** **
من أطاع الواشي ضيَع الصديق
** ** ** **
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام
** ** ** **
لا تستحِ من إعطاء القليل فإن الحرمان اقل منه