02 أبريل، 2012

حازم سنحيا كراما والشاطر سنحيا وحدنا ومصر غانيه لاتنجب الا لقطاء

 كراما   ام وحدنا
مسكينة مصر
 مسكين هذا الشعب
 قام بثوره قادها اطهار واخيار مصر وانتفض عليها من يدعون انهم سيحيون كراما وشطرهاكلنا اخوانا شطرها للابد قائلا لن نحيا كراما بل سنحيا وحدنا  ولكن من هى مصر الان وكيف تحيا؟ 
مصر اعزاءى
 اراها طفلة  لقيطة مشوهة لهاام واحده ذليلة مذلوله ولها اباءكثيرون ولو لم تكن لقيطة ماكثر اباؤها, ومشوهة لان كل من ضاجعك يامصر باعين ابناءك وبايدى الاميين والسذج والجهلاء  يدعى ابوته لهذه اللقيطه التى اتت مشوهة ممسوخة  بفكرهم, مسخوهم بشخصنتهم, مسخوهم بنسبهم هذه اللقيطه لهم وهذه الباغيه امهم التى رموها بابشع التهم وهم يحسبون انهم ابرار حتى وصلنا للاتى    
  ان لم تكن امك مصر كافرة ايتها اللقيطه من قبل ممن  يدعون انهم اسلاميون سواء تجار الدين او السلف الصالح ان لم تكن كافره سيكفرون بها وبك  بعد ان حولوها لام غانيه زانيه
  والاخوان ان لم يسجونك  يحولوك يامصر ياأم اللقيطة المشوهة لمسجونه وان فشلو ستكونين سجنا بسماء رحبه تحيطك جدران الاستحواذ والتملك والهيمنه والمغالبه والمحاصصه من كل جهه وحدب
    فهل ترون اننا سنحيا كراما ؟
ام  مشطورين وحدنا؟
 ام سنهرب من عار مصرنا؟ 
 لا ليس هذا ولا ذاك ولكنى اقول 
 لايسلم الشرف الرفيع من الاذى حتى يراق على جوانبه الدم 
  هذه شهادة للتاريخ  
  
     

ليست هناك تعليقات: