04 نوفمبر، 2012

جسد السادات ومشايخ الرصاص

 

  هذه رصاصات الغدر رصاصات الدين التى مزقت جسد هذا السياسى المصرى الوطنى العظيم الراحل انور السادات

هذه الرصاصات مازالت مستمره على ارض سيناء باسم الاسلام قتلوك ايها العملاق وباسم الاسلام لثلاثه عقود عادت مصر بحرا من الدماء باسم الاسلام الكلمه والفتوى والشريعه والدين الذى تم  تم اختزاله فى رصاصه  ولحيه وجلباب قصير ،رصاصات غادره يتم تحليلها يوميا ويتم التشريع لها  من قبل احبار السلفيه فى مصر 

 رصاصات  القتله التى اكتوت بها مصر عادت اكثر ضراوه جاءت مسنوده بمليارات الخارج لهدم مصر وقتل ابناءها فى سيناء اليوم يقتلون ستة من ابناءنا وامس لحظه الافطار فى رمضان يقتلون 16 ويخرجون علينا فى فضائيات  الدعاره السياسيه يتهمون كل حماة الوطنيه والمصريه بالكفر والرده

 ان وطنيتنا وكرامتنا التى تتاجرون بها ستكون هى الدافع للخلاص منكم ولتذهبوا للسجون فهى ماواكم ومثاواكم الى حين يقضى الله امرا كان مفعولا

 ان دم السادات ودم ابناءنا فى سيناء لن يضيع ولعل الله فعل ذلك ربما يفيق شعبنا العظيم من كبوته وينتقم لشرف ابناءه ولعزة وكرامة ارضه  


ليست هناك تعليقات: