مزق مرسى وجماعته والسلفيين غلاة الحنابله مصر جماعات حتى اننا امام عملية لبننه او صومله او سودنه لمصرنا العزيزه ونسوا انهم ان استطاعوا ان يخدعوا المصريين بعض الوقت فلن يستطيعوا خداعهم كل الوقت لاننى مازلت اراهن على شبابا قادما يعى معنى الحريه والعداله والعيش الكريم الذى ثار ضد مبارك من اجله كما ان شبابنا يعى اخطار المرحله .يتشدق الاخوان والسلفيين مخادعين جهلاءهذه الأمه بأن نعم التى يدعون لها هى من أجل لاستقرار والشريعه والأسلام ولكنها ليست كذلك هى اكبر المصائب والكوارث فى مرحلة التغيير الثورى ولكن لماذا؟
1- بعد نعم التى لن تكون بنسبة كبيره سيزداد الرئيس وجماعته استعلاءا وطغيانا
وتزداد جماعته نفوذا وينضم لهم جماعات الغباء السياسى السلفيين فى الزهو بالانتصار المزيف وهنا ستزداد الفجوه والنزاع بين نعم وبين مؤيدى لا وسيتناحر الجانبان اكثر
2- ان الاخوان والسلفيين بناءا على فوزهم المزيف الواهم سيقومون بدور مؤسسات الدوله فى الزود عن مصالحهم وفكرهم العبثى مستأثرين بدور القاضى والمجرم لكنهم فى الواقع سيكونون سكينا تطعن وتمزق الجسد المصرى الواهن وهنا القاضى قاضيهم والشرطى شرطيهم والعبث ولاستقواء المزيف يدفعهم لمزيد من الطغيان والأستبداد الممنهج
2- ان الاخوان والسلفيين بناءا على فوزهم المزيف الواهم سيقومون بدور مؤسسات الدوله فى الزود عن مصالحهم وفكرهم العبثى مستأثرين بدور القاضى والمجرم لكنهم فى الواقع سيكونون سكينا تطعن وتمزق الجسد المصرى الواهن وهنا القاضى قاضيهم والشرطى شرطيهم والعبث ولاستقواء المزيف يدفعهم لمزيد من الطغيان والأستبداد الممنهج
3- نعم هذه ستجعل من هذا الفصيل الذى يحمل من الدين مظهره بعد ان حصره ليس فى لحية وجلباب قصير بل حصره فى احاديث وايات تكرس لهم الحكم وايضا فى التفانى فى سباب الاخر بأحط واوضع وأقذر الألفاظ والشتائم التى ما أنزل الله به من سلطان بل تصل فى لاسلام لحد الجلد والرجم ،ولن يرو سوى انفسهم المريضه بالاستقصاء والاستعلاء وسيظلوا فى اتهام كل
معارضيهم بأنهم اصحاب اجندات ومؤامرات وانهم خونه وعملاء وكفره ومرتدين
4-
نعم هى استمرار فى مسلسل الفشل ولكن ليخرجوا من هذا الفشل سيظلوا ككل الطغاه يختلقون عدوا من وهمهم وخيالهم ويدعون الجهلاء لمحاربة هذا العدو الذى هو اصلا بلا وجود
5- ستظل القوى المناوئه لهم على العكس تعتصم وتتظاهر
وتتجاذب اطراف الدوله وستعمل جاهدة لمقاومة هذا العبث بمقدرات مصر لان لغة الاستعلاء
والتخوين ستكون اقوى واعلى واعنف من خلال العنف والبلطجه الفكريه وبمساعدة من ادارة دوله اخوانيه لطمس جرائمهم فى حق مصر والمصريين تارة باسم الاسلام والشريعه والدين والله وتارة اخرى باسم الاستقرار
6- نعم ستاتى بمرحله اشد استقطابا وأسرع
هبوطا اقتصاديا وسياسيا وتنمويا خاصة مع استمرار الانتخابات التشريعيه القادمة التى سيتم تحزيب
الشعب اكثر واعنف وينشغل الجميع بينما مصر تسقط فى كل المجالات
7- نعم هذه دفع ثمنها شبابنا دماءا وهناك مزيدا من الدماء متورط فيها الرئيس والاخوان والسلفيين مما سيجعلهم يشترون القضاءلايحاكمهم وفى الوقت نفسه سيبذلون جهدا اجراميا فى اخفاء جرائمهم
8- بعد ان يحصل الرئيس على نعم وتحت وطأة الانهيار الأقتصادى ستصبح مصر ملك من يدفع فتاتا لشعبها الذى ستكون لقمة عيشه مرهونه ببيع مقدراته لكل دول العالم بعضها سيتخذنا سوقا لتسويق منتجاته والبعض سيشترى كل مؤسساتنا والبعض سيتحكم فى صناعة قرارناوسنصبح مجرد اغناما فى حظيرة الاغنياء
ونحن فى تلك الغفلة من امر صراعنا وتشرذمنا ستصبح سيناء الى مرتع لمجرمى العالم من التكفيرين والجماعات المنحله فكريا
وسنصبح سوقا لتركيا لتصريف المنتجات التركيه بمساعده الشطار من تجار الجماعه ومشايخ السلفيه
هنا نحن امام مسلسل انهيار الدوله المصريه دولة بلا شرطه وبلا قضاء وبلا جيش وكل ما تمتاز به هو مواطنين بلا غذاء وبلا صحه وبلا تعليم وبلا ادنى اى قدر من الحريه
7- نعم هذه دفع ثمنها شبابنا دماءا وهناك مزيدا من الدماء متورط فيها الرئيس والاخوان والسلفيين مما سيجعلهم يشترون القضاءلايحاكمهم وفى الوقت نفسه سيبذلون جهدا اجراميا فى اخفاء جرائمهم
8- بعد ان يحصل الرئيس على نعم وتحت وطأة الانهيار الأقتصادى ستصبح مصر ملك من يدفع فتاتا لشعبها الذى ستكون لقمة عيشه مرهونه ببيع مقدراته لكل دول العالم بعضها سيتخذنا سوقا لتسويق منتجاته والبعض سيشترى كل مؤسساتنا والبعض سيتحكم فى صناعة قرارناوسنصبح مجرد اغناما فى حظيرة الاغنياء
ونحن فى تلك الغفلة من امر صراعنا وتشرذمنا ستصبح سيناء الى مرتع لمجرمى العالم من التكفيرين والجماعات المنحله فكريا
وسنصبح سوقا لتركيا لتصريف المنتجات التركيه بمساعده الشطار من تجار الجماعه ومشايخ السلفيه
هنا نحن امام مسلسل انهيار الدوله المصريه دولة بلا شرطه وبلا قضاء وبلا جيش وكل ما تمتاز به هو مواطنين بلا غذاء وبلا صحه وبلا تعليم وبلا ادنى اى قدر من الحريه
essam yoniss
16\12\2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق