العمل الفظ الوقح المقزز المقرف الذى اشرف عليه شخصان منبوذان فكريا وعقليا ودينيا وخلقيا فى امريكا قبل مصر منبوذان من الاقباط قبل المسلمين ومن الامريكان قبل المصريين كان سياسا ونجح منبوذان فى ترويض العالمين العربى والاسلامى ونشر اهداف الفيلم الدنيئه بكل سذاجه وبلاهه فكريه واخلاقيه من جانب من قصدهم الفيلم باحداث واعمال تسىء لديننا الحنيف ولاتتماشى مع اخلاق نبينا الكريم ولاحداث مزيدا من الفوضى والبلبه السياسيه بالمنطقه لكن لماذا هذا الفيلم؟ وماهى اهداف من وراءه ؟وما اهداف المعترضين عليه والمتظاهرين ضده ؟
ربما يكون من صناعة ميت رومنى منافس اوباما متحالفا فى ذلك مع الصهيا نيه ربما انتج وخطط ودعم هذا الفيلم لاحداث فوضى ضد منافسه يدفع ثمنها اوباما اولا وندفع نحن الثمن هنا فى مصر وكل دول الثورات العربيه ؟ وهو صار على نهج صناعة الوهم الذى يجب على المسلمين ان ينساقوا وراءه رفضا او ايجابا وفى كلا الحالتين يحمل اساءه للاسلام لما لا؟
فقد صنع الغرب اسرائيل ويتهم من يعاديها بانهم ارهابيين وصنع الغرب صدام وشجعه على غزوالكويت ثم قضى على دولة العراق واحتلها وسلمها للشيعه وصنع بن لادن فى الاصل لمحاربة الروس فى افغانستان ثم انقلب عليه وكانت اكبر صوره لتشويه الاسلام ونشر صوره مشوهه للاسلام واقتران اسمه بالارهاب هذه افتراضيه ربما اسس لها رومنى ليخسر اوباما الانتخابات وتكسب اسرائيل حليفا وتكسب اسرائيل اكبر مكسب فى تاريخا الممتد الطويل حينما ينشق المصريون على انفسهم والتوانسه والليبين ونتفرق وتشتعل نار الفتنه داخل مصر يؤجج لها السلفيون فى مصر وتونس بدعوى تحقيق مكاسب على الارض بانهم احرص فئات الشعبين دفاعا عن الشريعه والاسلام والرسول والمقدسات ويخرجوا ليهدروا دماء الاقباط ويتطوع احدهم فى التحرير بالتبول على النجيل وتدور حربا ضروس داخل مصر لايعلم مداهاالا الله
فقد صنع الغرب اسرائيل ويتهم من يعاديها بانهم ارهابيين وصنع الغرب صدام وشجعه على غزوالكويت ثم قضى على دولة العراق واحتلها وسلمها للشيعه وصنع بن لادن فى الاصل لمحاربة الروس فى افغانستان ثم انقلب عليه وكانت اكبر صوره لتشويه الاسلام ونشر صوره مشوهه للاسلام واقتران اسمه بالارهاب هذه افتراضيه ربما اسس لها رومنى ليخسر اوباما الانتخابات وتكسب اسرائيل حليفا وتكسب اسرائيل اكبر مكسب فى تاريخا الممتد الطويل حينما ينشق المصريون على انفسهم والتوانسه والليبين ونتفرق وتشتعل نار الفتنه داخل مصر يؤجج لها السلفيون فى مصر وتونس بدعوى تحقيق مكاسب على الارض بانهم احرص فئات الشعبين دفاعا عن الشريعه والاسلام والرسول والمقدسات ويخرجوا ليهدروا دماء الاقباط ويتطوع احدهم فى التحرير بالتبول على النجيل وتدور حربا ضروس داخل مصر لايعلم مداهاالا الله
لكن تراجع السلف بعد فتاويهم المقيته لانهم اكتشفوا انها ان حققت مكاسب سياسيه فى بدايتها الا انها ليست خالصه لوجه الله وليست دفاعا عن الرسول بقدر ماهى مكسب لهم ودعاية انتخابيه اتفهمها ومعى كثيرين
ثم فجاءه تراجعوا تحت وعى المواطن المصرى
ثم فجاءه تراجعوا تحت وعى المواطن المصرى
ان الجماعات السلفيه فى مصر مازالت لاتفهم المجتمع الامريكى وتظن انه بتشويه الاخر تستطيع ان تقضى عليه بسلاح التهديد والوعيد وحشد البسطاء وتهويل الامر كما يفعلون فى مصر
انهم يفكرون فى ان تتخذ امريكا نفس الخطوات التى اتخذها مرسى الاخوان ضد توفيق عكاشه بتعليمات منهم ولايعلموا ان امريكا دوله تحترم الحريات العامه والشخصيه وتفصل مابين الدوله والدين لحماية الدين من الدوله وحماية الدوله من رجال الدين
وما بين الدوله والحريات العامه والشخصيه من جهة اخرى لا سلطان لهم على ملايين العكاشيه فمنتج ومشرف هذا العمل لايمكن معاملته فى امريكا مثل توفيق عكاشه رغم مقت وغضب وكراهية الدوله الامريكيه للعمل لانه شوه صورة اوباما وربما يخسر الانتخابات على وقع هذا العمل المشين وتداعياته
انهم يفكرون فى ان تتخذ امريكا نفس الخطوات التى اتخذها مرسى الاخوان ضد توفيق عكاشه بتعليمات منهم ولايعلموا ان امريكا دوله تحترم الحريات العامه والشخصيه وتفصل مابين الدوله والدين لحماية الدين من الدوله وحماية الدوله من رجال الدين
وما بين الدوله والحريات العامه والشخصيه من جهة اخرى لا سلطان لهم على ملايين العكاشيه فمنتج ومشرف هذا العمل لايمكن معاملته فى امريكا مثل توفيق عكاشه رغم مقت وغضب وكراهية الدوله الامريكيه للعمل لانه شوه صورة اوباما وربما يخسر الانتخابات على وقع هذا العمل المشين وتداعياته
ان سياسة تقييد الحريات حتى المنفلت منها لايمكن ان تتم فى الغرب وامريكا فرغم مطالبات لجوجل ولمنتج العمل المشين بسحبهمن شبكة الانترنت لايمكن للحكومه الامريكيه اتخاذ اى اجراء بوقف العمل لانه من باب حرية الفكر والابداع
بقى ان نعرف ان امريكا بها ملايين العكاشيه لكن لايحكمها مبارك او الاخوان تحت وطأة الابتزاز السلفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق