حددت جماعات البوصله والحجر جمعية 2 فبراير 2012 للخروج تحت مسمى جمعة تطبيق الشريعه على اساس اننا جمعيا نزنى مع زوجاتنا وان ابناءنا غير شرعيين وان مازلنا نقوم بؤد البنات وان نسائنا عريا واننا شاربوا خمر وعرابده وسوف باذن الله يظهر المهدى المنتظر فى ميدان التحرير يوم الجمعه القادم فى لباس سلفيوسبيكوا لتقسيم مصر لان سيكو سبيكو قسم المنطقه ام سلفيو سبيكوا فسيقسمون مصر بل قسموها لان مادونهم كافر وملحد وعدوا لله وللاسلام وستكون هذه الجمعه مجموعه من الطلقات الانتخابيه لان صوت الرصاص يعلوا فوق صوت الايمان والكلام
الطلقه الاولى
ممنوع السلام الوطنى لان الوطن فى الشريعه حدده ابو الاعلى المودودى وهو يمتد بامتداد بلدان العقيده وبكل ارض الاسلام فى هذه الحاله الوطنيه حرام والسلام الوطنى حرام وهو والوطنيه من ارث الاستعمار البغيض وسيكوسبيكوا اما اليوم فنحن امام سلفيو سبيكوا
الطلقه الثانيه
سياتى شباب سلفيين طويلى اللحى قصيرى الاثواب ناهيك عن شبش بصباع يحمل كلا بو ستر به صور كل معارضيهم او لكل معارض بوستر وسيقومون بركله بالشباشب ثم الاحذيه ناهيك عن متطوعى التف والنف وفى الخر يحرقوها ويدوسوها بالاقدام لان هؤلاء لانسان نجس ولابد ان تتطهر مصر منهم
الطلقه الثالثه
سياتى شيخا خضبت لحاه وسمنت اردافه من اكل المندى فى بلاد البترودولار جاملا مايك ويهتف وتهتف وراءه الملايين الله اكبر الله اكبر الله اكبر القران دستورنا ولادستور بعده ومحمد زعيما والشريعه هدفنا والموت فى سبيل الله اعز امانيينا وتهتف وراءه الجموع بعلو الحناجر
الطلقه الرابعه
سيقوم الشباب سلفيو سبيكوا بالانطلاق من اماكن متفرقه فى القاهره ويهدموا كل التماثيل وكل الاعمال الفنيه سيتم طمسها لانها اصنام ورجس من عمل الليبراليين والعلمانيين الذين اصلا غير موجودين فىمصر
الطلقه الخامسه
سياتى مذيع قناة الجزيره مباشر وبستضيف تابعا للسلفيين على انه من العامه وينزل سياي فى البرادعى وصباحى وموسى وكل واحد ممكن ينافسهم وستنقل قنوات الشباب والتلفزيون المصرى كل الفاعليات
اننا فعلا سنكون امام فيلم ظهور لاسلام وفتح مكه سيكون فيلكا رائعا اكيد وسنطبق الشريعه
لكن انا اعرف ان المدام بطبق الغسيل بعد لما يكون منشور على الحبل
خو عسلوا الشريعه بافكارهم وهيلموا الغسيل يوم الجمعه وسطبقون والشعب يلبس الموضوع يلبس
بس بلاش نلبس مره واحده لبسوا الشعب حته حته اصله الشعب مش ناقص اتهرى كذب ونطاعه وسفاهة باسم الاسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق