انها ليست الشريعه او مبادىء الشريعه او احكام الشريعه او تطبيق الشريعه
انها الذريعه التى يعتقد السلفيين انه نعلهم وحذائهم للوصول للحكم اكدت ذلك مرارا ويؤكده اليوم الخبر المنشور فى كل الجرائد ونصه كالتالى :- وأكد أن التيار السلفي يتخوف من غضب قواعده الشعبية في حال الإبقاء على المادة الثانية بالمخالفة للوعود الانتخابية بتطبيق الشريعة، وهو ما سيؤثر على فرص الأحزاب السلفية في الانتخابات البرلمانية المقبلة، إذ تعوِّل تلك الأحزاب على الدستور للفوز بأغلبية في الانتخابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق